قصيدة سلطان الهاجري

petmanuals.com

كيف يؤثر التمر على صحه الدماغ

تحويل-من-باينري-الى-ديسمل
  1. كتاب صحيح مسلم - ت عبد الباقي - المكتبة الشاملة
  2. آبل تصدر إصلاحًا لكاميرا الويب Studio Display فى أحدث إصدار بيتا من macOS
  3. كيف يؤثر التمر على صحة الدماغ؟ – طلوع
  4. Pompeii مشاهدة فيلم
  5. اقل حرف تم ذكره في القران الكريم مبارك تريكي
  6. كيف يؤثر التمر على صحه الدماغ - السعادة فور
  7. صورعن المولود الجديد
  8. لكزس عبد اللطيف جميل للسيارات 2021
  9. عمي بالانجليزي – اميجز
  10. نقاط دوري محمد بن سلمان الخيريه
  11. اشجار الزينة المزهرة

ويرجع السبب العلمي وراء هذا الأمر أن ثمرة التمر تساعد الجسم في الحصول على الطاقة والعناصر المختلفة التي يحتاج إليها الجسم. كما انه يساعد بشكل كبير في تجنّب الإفراط في تناول كميات كبيرة للغاية من الطعام والشعور بالشبع الكبير، حيث يعد التمر هو المصدر الأهم والأول التي يمد الجسم بالألياف اللازمة ويساعده في الحصول على الكميات اللازمة من السكر والذي يفقدها اثناء ايام الصوم، كما أنه يعود الجسم بالحصول على عدد من الفيتامينات والمعادن الهامة مثل عنصر الكالسيوم. فوائد التمر لزيادة الوزن يعد تناول كميات كبيرة بشكل يومي من التمر واحد من اقوى واهم الخيارات التي تساعدك في زيادة الوزن الخاص بك، حيث انه يكون من ضمن قائمة خيارات الكثير من الأنظمة الصحية المتكاملة التي توصف بشكل عام لمن يعاني من مشكلات النحافة. حيث انها تستهدف زيادة الوزن بشكل سريع وسليم حيث انه يحتوى على نسبة عالية للغاية من السعرات الحرارية، كما أنه يكون من الأطعمة التي تحتوي نسب عالية من الكربوهيدرات وايضاً الكثير من البروتينات، حيث يمكنك تناول بشكل يومي كيلو أو أكثر من نصف كيلو من ثمرة التمر ، وهذا بما يقارب أكثر من 3000 سعرة حرارية.

في حالة الصيام، ومع عجزك عن تعويض نقص السكر من مصدر خارجي، يؤدي انخفاض الجلوكوز إلى تنشيط عملية تكسير الجليكوجين المُخزّن في الكبد. يتحول الجليكوجين إلى جلوكوز، وتستعيد نشاطك وتركيزك من جديد لبعض الوقت بعد حوالي 8-12 ساعة من وجبة السحور (7). استغل هذه النافذة للقيام بأكثر المهمات التي تتطلب تركيزا، حيث يسكن شعور الجوع قليلا، وتزول أعراض نقص السكر بالدم؛ ما يتيح لك فرصة قَدْرها بضع ساعات لإنجاز مهماتك. يُستنزف مخزون الكبد من الجليكوجين خلال 24 ساعة تقريبا، ما يعني أنه من المفترض أن يكفيك لتظل نشيطا طوال ساعات الصيام، ولكن هذا لا يحدث، إذ بعد مرور عدة ساعات، وعند انخفاض مخزون الجليكوجين من الكبد، تصبح الأولوية في توزيع الطاقة للأجهزة الحيوية، كالمخ والقلب والكُلَى، وتتراجع أهمية العمليات العقلية والبدنية. ولكن ما زالت الكبد تمتلك حيلة أخرى، قد تنجح في مدك بدفعة أخيرة من الطاقة، لتحمل الساعات الأخيرة من الصيام. فمع اقتراب مخزون الكبد من النفاد، تبدأ الكبد في تكسير الدهون وأحيانا العضلات، وتحويل جزيئاتها إلى جزيئات جلوكوز؛ ما يمنحك دفعة من الطاقة تكفي لبقائك حيّا ولكن دون القيام بمجهود كبير (8).

كيف يؤثر التمر على صحة الدماغ؟